03/03/1441 دشنت وكيل وزارة التعليم للتعليم العام الأهلي د. حنان بنت سالم آل عامر اليوم الخميس 3-3-1441هـ في قاعة الخزامى بالرياض، "بوابة معين للقسائم التعليمية"، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي لشركة تطوير القابضة د. اسامة بن فهد الحيزان، وعدد من قيادات التعليم والمستثمرين وأعضاء من الهيئة العامة للاستثمار واللجنة الوطنية بالغرفة التجارية. وأوضحت د. حنان آل عامر في كلمتها أن مشروع القسائم التعليمية هي منح مجانية تصرف للمؤسسات التعليمية والتربوية المرخصة من قبل وزارة التعليم؛ لتوفير مقاعد دراسية للطلاب والطالبات المستهدفين من التربية الخاصة ورياض الاطفال. وأضافت د. آل عامر أن تطبيق البرنامج بدأ عام 2016-2017 بعدد 497 طالباً وطالبة، وسيصل بمشيئة الله هذا العام إلى 3000 طالباً وطالبة مشمولين في القسائم التعليمية. وذكرت أن برنامج القسائم التعليمية يهدف إلى توفير خدمات تعليمية متميزة لطلاب التربية الخاصة، ورياض الأطفال، وتهيئة فرص التحاق متساوية لتعليم متكافئ ومناسب، وفق أعلى المعايير، بالإضافة إلى تشجيع القطاع الخاص على تطوير التعليم العام، وترشيد الإنفاق الحكومي لتحقيق التوسع في التعليم الأهلي.
«الجزيرة» - عبدالرحمن اليوسف: كشفت وكيل وزارة التعليم للتعليم العام الأهلي الدكتورة حنان بنت سالم آل عامر عن شمول 3000 طالب وطالبة في القسائم التعليمية للتربية الخاصة خلال هذا العام. وقالت الدكتور آل عامر في كلمتها التي ألقتها مساء أمس الأول خلال تدشينها «بوابة معين للقسائم التعليمية»، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي لشركة تطوير القابضة الدكتور أسامة الحيزان، وعدد من قيادات التعليم والمستثمرين وأعضاء من الهيئة العامة للاستثمار: إن مشروع القسائم التعليمية هي منح مجانية تصرف للمؤسسات التعليمية والتربوية المرخصة من قبل وزارة التعليم؛ لتوفير مقاعد دراسية للطلاب والطالبات المستهدفين من التربية الخاصة ورياض الأطفال.. مشيرة إلى أن تطبيق البرنامج بدأ عام 2016-2017 بعدد 497 طالباً وطالبة، وأن برنامج القسائم التعليمية يهدف إلى توفير خدمات تعليمية متميزة لطلاب التربية الخاصة، ورياض الأطفال، وتهيئة فرص التحاق متساوية لتعليم متكافئ ومناسب، وفق أعلى المعايير، بالإضافة إلى تشجيع القطاع الخاص على تطوير التعليم العام، وترشيد الإنفاق الحكومي لتحقيق التوسع في التعليم الأهلي. من جانبه أشار الرئيس التنفيذي لشركة تطوير القابضة أن بوابة معين للقسائم التعليمية ستخدم جميع أصحاب المصلحة بالمشروع، من المدارس المستفيدة، والأسر، ومكاتب التعليم، وسفراء البرنامج والمنسقين؛ كي نؤطر العلاقة ونسرع العملية بين المشغل والشركة.