تستخدم تقنية الشحن اللاسلكي مجالا كهرومغناطيسيا لنقل الطاقة بين جسمين، ويمكن تبسيط ألية الشحن بأن الجسم الأول "الشاحن" يقوم بتحويل الكهرباء إلى مجال كهرومغناطيسي والجسيم الثاني "الهاتف مثلاً" يلتقط هذا المجال ويعيده إلى كهرباء يستخدمها في شحن الهاتف. واتجهت كثير من شركات الهواتف المحمولة إلى استخدام تلك التقنية خاصة أنها تدعم الشحن السريع. فهل هذه التفاعلات الكهرومغناطيسية لها تأثير على مكونات البطارية الداخلية وعلى ما يجري فيها من تفاعلات كيمائية؟ طالب مستخدمي أجهزة آبل بتوفير ميزة الشحن اللاسلكي أسوة بشركات أخرى على رأسها سامسونج. وتمت إضافتها أخيراً في الآي-فون 8 وآي-فون X ، وكأن آبل أضافت هذه التقنية إلى أجهزتها على استحياء، أو ربما كان في تأخيرها دراسة متأنية، لعلمها أن هذه التقنية لا بد لها من معايير معينة حتى لا يكون لها تأثير سيء على الأجهزة. وبالفعل قامت آبل باستخدام معيار Qi للشحن اللاسلكي. والغريب أن أبل قدمت التقنية بشكل بطيء وهو 7. 5 وات عند استخدام شواحن خاصة مصممه للآي فون وإذا تم استخدام أي شاحن آخر يتم الشحن بـ 5 وات. في حين أن منافس أبل مثلاً سامسونج يقدم منذ سنوات شاحن 10 وات.
ريال مدريد وبرشلونة وليفربول إلى ثمن النهائي.. تعرف على جميع المتأهلين المجموعة الأولى باريس سان جيرمان ريال مدريد المجموعة الثانية بايرن ميونخ توتنهام المجموعة الثالثة مانشستر سيتي أتالانتا المجموعة الرابعة يوفنتوس أتلتيكو مدريد المجموعة الخامسة ليفربول نابولي المجموعة السادسة برشلونة بوروسيا دورتموند المجموعة السابعة لايبزج ليون المجموعة الثامنة فالنسيا تشيلسي تعرف على مزايا تطبيق سبورت 360