يعزّز التعاون بين الطلاب في غرفةِ الصفّ. يشجعُ الطلاب على الاستفادة من طاقتهم الحركيّة في العديد من النشاطات، والألعاب التعليميّة المتنوعة. أنواع التعليم باللعب يُقسمُ التعليم باللعب إلى نوعين، هما: التعليم باللعبِ المُوجه: هو التعليمُ باللعبِ الذي يعتمدُ على وجودِ خُطّةٍ تعليميّةٍ واضحةٍ، وبرنامجٍ تعليميٍّ يتمُ تحديدهُ مسبقاً، ويحتوي على مجموعةٍ من النشاطات التعليميّة، وعادةً يرتبطُ هذا النوعُ مِن التعليمِ بالمدارسِ، والنوادي التعليميّة الخاصّة بالطلابِ خلال الإجازةِ الصيفيّة. التعليم باللعبِ غير المُوجه: هو التعليمُ باللعبِ الذي لا يعتمدُ على وجودِ أيّ خطةٍ ثابتةٍ، أو برنامجٍ تعليميّ مسبقٍ، بل يعتمدُ على اختيار الطفلِ للألعاب التي تناسبهُ، والاعتماد على خيالهِ في تحديدِ الطريقة المُناسبة للعبِ، وعادةً يتم تطبيق هذا النوع من التعليم في المنزل بمُساعدةِ الوالدين.
ألعاب الحركة: هي من وسائل التعليم باللعب القديمة، والتي تعتمدُ على تنشيطِ الطاقة الحركيّة للطفل، خصوصاً في حصّةِ التربية الرياضيّة، ومن الأمثلة على ألعاب الحركة: اللعب بالكرات، والقفز، والسباحة. ألعاب الذكاء: هي من أكثرِ وسائل التعليم الحديثة استخداماً؛ إذ ترتبطُ بوجودِ مجموعةٍ من الألعاب التي تحفّز القدرات الذهنيّة عند الطلاب، وجعلهم يحافظون على التفكير بشكلٍ دائمٍ، ومن الأمثلة عليها: حلّ الألغاز، والكلمات المتقاطعة، والمعادلات الرياضيّة. ألعاب التمثيل: هي من وسائل التعليم باللعب التي تطبقُ في كافّة المؤسّسات التعليميّة، وفي مختلف المراحل الصفيّة، والهدف منها تعزيز، ودعم شخصيّة الطالب من خلال تكليفه بتمثيل دورٍ في عملٍ مسرحيّ، أو داخل الغرفة الصفيّة، ويساعد أيضاً في تعلّم العديد من المهارات المفيدة، كالقدرة على الإلقاء، والحوار مع زملائه الطلاب. خصائص التعليم باللعب يتميز التعليم باللعب بمجموعةٍ من الخصائص، منها: يعتبرُ من النشاطات المفيدة في المدرسة، وخصوصاً في المرحلةِ الابتدائيّة. يعتمدُ على مجموعةٍ من القوانين، والقواعدِ التي تنظمُ وسائل تطبيق التعليم باللعب. يشجّع الطلاب على المنافسة من أجل تحقيق النجاح.
[٢] [٣] وصف الطريق إلى غار حراء يرغب بعض المسلمين بتجربة الصعود إلى جبل النور حيث غار حراء، الذي كان النبي -صلّى الله عليه وسلّم- يقصده يتعبّد فيه قبل البعثة، وإنّ من أوصافهم بعد تجربتهم أنّ الصعود على الجبل يكاد يشبه المعجزة ؛ لشدّة وعورته، وصعوبته، وشدّة انحداره، خاصةً أنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- كان يمكث فيه الليالي ذوات العدد، وبعد هبوط الظلام كان يزداد الأمر صعوبةً وريبةً وخوفاً، ويقع غار حراء في جبل النور، الذي يقع في الشمال الشرقي لمكة المكرمة، ويرتفع جبل النور حوالي 642 متراً، ويقسّم نظرياً إلى ثلاث مراحلٍ، بعضها سهلٌ، وبعضها صعبٌ، وأمّا الغار فيقع على يسار قمة جبل النور، ويبلغ طوله أربعة أذرعٍ، وعرضه ذراعاً وثلاثة أرباع الذراع تقريباً، ويتّسع لبضعة رجالٍ يجلسون فيه، وإنّ صخور مدخله كبيرةٌ متراصّةٌ، بينها فجوةٌ صغيرةٌ، يضطر المرء فيها بأن يتحرّك بحذرٍ شديدٍ، حتى يصل إلى داخله، وحين يقبل المرء إليه داخلاً باتجاه القبلة، يجد أمامه الكعبة المشرّفة، فكأنّه تقديرٌ إلهيّ، وحكمةٌ أرادها الله، ليكتمل جلال المكان وهيبته. [٢] بدء الوحي في غار حراء تروي السيدة عائشة -رضي الله عنها- حال النبي -صلّى الله عليه وسلّم- خلال الأيام التي تزامن فيها نزول الوحي عليه لأول مرّةٍ، فتقول في حديثٍ صحيحٍ يطول بأنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- كان يلازم غار حراءٍ يتعبّد ليالٍ ذوات العدد، حين فاجئه الحقّ؛ وهو الوحي ، إذ أتاه مباغتةً، لم يكن ينتظرها نبي الله صلّى الله عليه وسلّم، وقال جبريلٌ له: (اقرأْ، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: ما أنَا بِقَارِئٍ، قالَ: فأخَذَنِي فَغَطَّنِي حتى بلغَ مني الجَهدَ، ثم أرسلنِي فقالَ: اقرأْ، قلتُ: ما أنَا بقارِئٍ، فأخَذَنِي فَغَطَّنِي الثَّانيةَ حتى بلَغَ مني الجَهدَ، ثم أرسلَني فقالَ: اقرأْ، قلتُ: ما أنَا بقَارِئٍ، فأخذَنِي فَغَطَّنِي الثَالِثَةَ حتى بلَغَ مني الجَهْدَ، ثمَّ أرسلَنِي فقالَ: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالقَلَمِ) ، [١] ومعنى قول النبي -صلّى الله عليه وسلّم- حتى غطّني الجهد؛ أيّ بلغ مني الصعوبة في النفس، والمقصود بطلب الملَك من النبي أن يقرأ؛ أيّ اقرأ لا بقوتك وقدرتك، وإنّما بحول الله وقوته، فكما خلقك سيعلمك.
تحفيز الغدة الصنوبرية وسبب خمولها ( 1) الغدة الصنوبرية فى حجم حبة البازلاء تقريبا او حبة الزبيب ولكنها تأخذ الشكل الصنوبرى شبة المخروطى.. ترتبط الغدة الصنوبرية بالشاكرا السادسة أو العين الثالثة... وعملية تنشيط الغدة الصنوبرية تعمل على تنشيط العين الثالثة تقع الغدة الصنوبرية اعلى الحاجبين قليلا فى منتصف الدماغ الغدة الصنوبرية تسمى عين حورس لانهم وجدوا تطابقا مع موقعها فى المخ ورمز عين حورس... هذة الغدة تصاب بالضمور او التكلس بلغة الكيمياء وهذا يعنى ان تكون خاملة وغير مفعلة فى اتصالها بالعين الثالثة او الشاكرا السادسة وهى تؤدى وظائفها من افراز هرمونات الميلاتونين والسيروتنين ومادة ال DMT التى تحدثنا عنها سابقا والمسئولة عن الاحلام والسفر النجمى وغيرها من القدرات... والغريب ان الكثير من الثقافات رمزت لها بشكل حبة الصنوبر عبر الاجيال القديمة نظرا للالتفات لأهميتها ليبرز لنا مدى بشاعة العصر المادى والنهضة الصناعية التى طمرت الكثير من هذة العلوم وحاربتها أو هى مؤامرة شيطانية لغمس البشر فى الامور المادية ومنعهم من التطور... هذة الغدة ربما تظل نشطة مع الاطفال حتى سن 12 سنة ودخول مواد غريبة (( مجموعة الهاليدات – الكلور والفلور والبروميد))عليها يؤدى الى حالة التكلس بالسائل الموجود بداخلها ومما يساعد على تكلسها مادة الفلوريد والصودا الموجودة بالمياه الغازية والمواد الحافظة والسكر المكرر والدقيق الابيض والدهون,, لذالك نجد من يعنون بتطورها يلجأون الى الانظمة النباتية فى الغذاء والصوم الطويل.... كما هناك معتقدات دينية خاطئة تؤثر فى تطورها والبعد عن التأمل والصلوات العميقة وممارسة الروحانيات... كما المفاهيم البيئية المتوارثة تساعد على طمسها بشكل ما او بأخر... والعجيب ان الغدة جاذبة للفلوريد أينما وجد رغم انه العدو الاول لها وتستقطبه مغناطيسيا من مياه الشرب ومعاجين الاسنان حتى ان بعض البلدان تضيفة فى الماء لمنع تسوس الاسنان.. وهو يعمل على سد طاقاتك الروحية وكأن هناك من يدرك ذالك ويتعمده ليضمن ولاء الشعوب للحكام.. لذالك كل من يبغى ايقاظ عمل هذة الغدة ان يتلاشى بقدر الامكان هذة الاشياء... الابتعاد عن اللحوم المصنعة والسكر والمقليات وشرب الماء من فلتر والابتعاد عن المياة الغازية والوجبات الجاهزة والابتعاد عن الافراط فى تناول الكالسيوم الذى يسبب مشاكل جمة فى الجسم ومنها الغدة الصنوبرية واستخدام السواك فى تنظيف الاسنان... ومن يتبع السنة النبوية فى حياته وسلوكه سيتجنب الكثير من هذة المخاطر... تناول الخبز الاسمر – الارز البنى – تجنب التدخين والكحوليات ابتعد عن التوتر والعصبية والغضب وكل المشاعر السلبية النوم فى غرفة مظلمة لضمان افراز الميلاتونين للحفاظ على الحيوية والشباب المخدرات علاوة على اضرارها فهى تشوه كيانك الروحى الى الهلاوس تناول الكاكاو الخام والشيكولاته تساعد على ازالة التكلس من الاشياء التى تطهر جسمك من الفلوريد... تناول مشروب التمر الهندى.. ملعقة صغيرة من البوركس فى لتر ماء وشربة على مدار اليوم.. زيت كبد الحوت... الجينسنج... اليود.. الفطريات الزرقاء مثل جبنة الريكفور عصير ليمون مخفف.. الاطعمة القلوية لمقاومة حموضة الدم... الثوم للتخلص من السموم واذابة الكالسيوم الزائد... خل التفاح.. كل هذا تستطيع استخدامه فى طبق السلاطة الخضراء مع زيت الزيتون مع التوابل مثل الفلفل الاسود والشطه الحمراء بكميات قليلة العمل بأستمرار على تطهير القولون من السموم مثل الحقن الشرجية وافضلها حقن القولون بمنقوع البن... حمامات البخار تخلص الجلد من السموم المرسبة تحته... تناول الكزبرة يساعد على التخلص من مركبات الزئبق السامة تلافى استخدام معطرات الجو والميدات الحشرية الرزازة... وأستبدله باستنشاق الزيوت الطبيعية وبخوراتها من اللافندر والورد واللبان والصندل والبقدونس وشرب المريمية من ابسط المواد التى تساعد على تدفق ال DMT يجب الالتزام بكل هذة الاشياء ان كنت جادا فى تنشيط الغدة الصنوبرية ولتجعلها اسلوب حياه
التعليم باللعب هو أحد الوسائل التعليميّة، والتربويّة الحديثة، والتي تعتمدُ على الاستفادة من تأثير الألعاب على الطلاب في مرحلة الطفولة، والعمل على تحويل هذا التأثير إلى وسيلةِ تعليمٍ إيجابيّة، ومفيدة، تجعل الطلاب يتفاعلون مع موادهم بكفاءة، ويُعرف التعليم باللعب بأنّه استثمار الطاقة الحركيّة الخاصّة بالأطفال، والتي تعبّر عن نشاطهم الجسديّ، والعقليّ وتساعد في الحصول على العديد من المعلومات، عن طريق استخدام وسائل تعليمٍيّة مسليّة. من التعريفات الأخرى للتعليم باللعب، هو عبارةٌ عن نشاطٍ تعليميّ تلقائيّ، وحُر الهدف منه الربط بين الأنشطة، والدراسة المنهجيّة، بالاعتماد على الألعاب التعليميّة المتاحة، ممّا يساعد الطلاب على إدراكِ محتوى المنهج الدراسيّ بوضوح. وسائل التعليم باللعب توجدُ العديد من الوسائل المستخدمة في تطبيقِ التعليم باللعبِ، وترتبطُ جميعاً بأنواع الألعاب التربويّة المتخصّصة في هذا المجال، ومن أهمها: الدُمى: هي من أقدم وسائل التعليم باللعب، عرفها الإنسان منذ القدمِ، واستخدمت خارج المؤسّسات التعليمية، وكان الهدف منها توجيه الأطفال من أجل التعامل مع شخصيّاتٍ غير حقيقية من أجل تنمية ذكائهم، وقدرتهم على التخيّل، وفي الوقت الحاليّ تطوّرت وسيلة استخدام الدُمى، وأصبحت ترتبطُ بالعديد من العلوم الدراسيّة، كتعريف الطلاب بأجزاء الجسم.