أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي كتائب مصراتة فصائل نافذة في مصراتة الواقعة في منتصف الطريق بين مدينتي طرابلس وسرت، وهي معادية للمشير خليفة حفتر ومنقسمة بين مؤيدين ومعارضين لحكومة الوفاق الوطني. والمعارضة منها متحالفة مع فصائل إسلامية موالية للمفتي صادق الغرياني ولخليفة الغويل. وتتواجد بعض هذه الفصائل كذلك في العاصمة. وتسيطر مجموعات من مصراتة على سرت ومحيطها، وتمكنت من تحرير سرت من تنظيم الدولة الإسلامية في نهاية 2016. أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي "فجر ليبيا" كان تحالفاً عريضاً لميلشيات إسلامية، يربطها البعض بجماعة الإخوان المسلمين (حزب العدالة والبناء)، وضم ميلشيات "درع ليبيا الوسطى" و"غرفة ثوار طرابلس" وكتائب أخرى من مصراته. في 2014 اندلعت معارك عنيفة بين هذا التحالف و"الجيش الوطني الليبي" بقيادة حفتر، خرج منها حفتر مسيطراً على رقعة كبيرة من التراب الليبي. أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي فصائل منكفئة في الزنتان انكفأت فصائل الزنتان بعد طردها من طرابلس في 2014 إلى مدينتها الواقعة جنوب غرب العاصمة. تعارض هذه الفصائل التيارات الإسلامية، ويبقي عدد منها على صلات مع حكومة الوفاق الوطني و"الجيش الوطني الليبي" في الوقت نفسه.
مركز هاتفي قطري *6050, 04-8812345 مركز هاتفي قطري *6050, 04-8812345
أخبار هددت تركيا باستهداف قوات رجل شرق ليبيا القوي خليفة حفتر إذا واصلت مهاجمة "مصالحها" وبعثاتها في ليبيا. وجاء التهديد في بيان للخارجية التركية انتقد، في الوقت نفسه، ما أسماه بـ"صمت" الأمم المتحدة حيال هجمات قوات حفتر. تركيا: سنعتبر قوات شرق ليبيا بقيادة خليفة حفتر أهدافا مشروعة إذا واصلت هجماتها على مصالحنا قالت تركيا اليوم الأحد (10 مايو/ أيار 2020) إنها ستعتبر قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر أهدافا مشروعة إذا واصلت هجماتها على "مصالحها" وبعثاتها الدبلوماسية في ليبيا، حسب بيان للخارجية التركية. وتساند تركيا حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا في ليبيا برئاسة فايز السراج ووقعت اتفاقا للتعاون العسكري معها. وتعتبر أنقرة قوات حفتر المدعومة من الإمارات ومصر وروسيا من "الانقلابيين". واضافت وزارة الخارجية التركية في بيانها "إذا تعرضت بعثاتنا ومصالحنا في ليبيا للاستهداف فسنعتبر قوات حفتر أهدافا مشروعة". وانتقد البيان الأمم المتحدة "لعدم اتخاذها أي إجراء" بعد هجمات حفتر. وأضاف البيان "ليس مقبولا أن تظل الأمم المتحدة بعد الآن على صمتها إزاء هذه المذبحة"، حسب لغة البيان.
ويشار إلى أنه لم يصدر اي رد فعل من قبل قوات حفتر على التهديدات التركية حتى ساعة إعداد هذا الخبر. ع. ش/ أ. ح (رويترز، أ ف ب) أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي العاصمة طرابلس قوة حماية طرابلس، وهي تحالف يضم مجموعات موالية لحكومة الوفاق. وأبرزها: "كتيبة ثوار طرابلس" وتنتشر في شرق العاصمة ووسطها. قوة الردع: قوات سلفية غير جهادية تتمركز خصوصاً في شرق العاصمة وتقوم بدور الشرطة ولها ميول متشددة. كتيبة أبو سليم: تسيطر خصوصا على حي أبو سليم الشعبي في جنوب العاصمة. كتيبة النواسي: إسلامية موجودة في شرق العاصمة حيث تسيطر خصوصا على القاعدة البحرية. أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي "الجيش الوطني الليبي" قوات اللواء السابق خليفة حفتر المسماة "الجيش الوطني الليبي"، تسيطر على معظم مناطق الشرق من سرت غرباً إلى الحدود المصرية. وتسيطر قوات حفتر على مناطق الهلال النفطي على ساحل المتوسط شمالاً إلى مدينة الكفرة ونواحي سبها جنوباً وتسعى حاليا للسيطرة على طرابلس. قوات حفتر هي الأكثر تسلحا وقوامها بين 30 و45 ألف مقاتل، وضمنهم ضباط سابقون في الجيش الليبي وتشكيلات مسلحة وعناصر قبلية إضافة إلى سلفيين.
وتسيطر هذه الفصائل على حقول النفط في غرب البلاد. وعينت حكومة الوفاق أخيرا ضابطا من الزنتان قائدا عسكريا على المنطقة الغربية. أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي جماعات متحركة في الصحراء تعتبر فزان أهم منطقة في الجنوب الليبي تنتشر فيها عمليات التهريب والسلاح.. وتحدثت تقارير إعلامية عن وجود ما لا يقل عن سبعة فصائل إفريقية، تنحدر من تشاد ومالي والسودان والنيجر والسنغال وبروكينافاسو وموريتانيا، في المناطق الحدودية في الجنوب الليبي. ومن أبرز الجماعات المسلحة في الجنوب الليبي: الطوارق، وجماعات تابعة لقبائل التبو، وجماعات جهادية(القاعدة وداعش) تتنقل على الحدود بين دول الساحل والصحراء. أبرز القوى المسلحة المتصارعة على النفوذ في المشهد الليبي "داعش" دخل تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلامياً باسم "داعش" ليبيا في تشرين الأول/ أكتوبر 2014. وفي كانون الأول/ديسمبر من نفس العام تبنى التنظيم أول اعتداء بعد تمركزه في البلاد مستغلاً غياب السلطة. ويمارس التنظيم لعبة الكر والفر، كما حقق مكاسب، إذ سيطر في فترات على النوفلية وسرت ودرنة وغيرها، ليعود ويخسر بعض الأراضي. وفي شباط/فبراير 2015 خرج شريط بثه التنظيم الإرهابي يظهر ذبح 21 قبطياً مصرياً.