والجدير بالذكر أن إمارة دبي تشتهر بمراقصها وملاهيها الليلة وهي مقصد لملايين السياح الذين يستمتعون في ملاهييها الليلية إلى جانب شهرة الإمارة بانتشار فتيات الليل فيها بمختلف الجنسيات العربية والأوربية والآسيوية. مركز الإعلام الإلكتروني
ويضيف «راشد» أن موضة المراكز الصحية أصبحت قديمة بعد أن بزغ نجم الفنادق الشعبية وما تقدمه من خدمات يقبل عليها طلاب المرحلة الثانوية وبعض طلاب الإعدادي، ويقول أن كل هذه الأنشطة المشبوهة تتم تحت أعين أجهزة الأمن المشغولة طوال الوقت بمراقبة «الفيسبوك» و«تويتر» ومحاربة الإصلاحيين واستضافات المثليين والفاسدين على أراضيها والترويج للمغنيات المثيرات للجنس والجدال مما ساهم بشكل كبير في ضياع آلاف من الشباب وانصرافهم إلي هذه الأماكن التي باتت متاحة للجميع في ظل تراجع دور المسجد والمدرسة فضلا عن البيت، بعد انشغال الأبوين بالبيزنس ورحلات الشتاء والصيف إلي شرق أسيا. ويؤكد «عصام» مدرس التاريخ الذي عمل في التدريس بالإمارة منذ أكثر من 20 عاما أن طلابه لا يخفون ارتكابهم مثل هذه الجرائم بل أنهم يتباهون فيما بينهم وأثناء اليوم الدراسي بالذهاب للمراكز الصحية وفنادق الدرجة الثالثة التي يتزايد عددها باستمرار، يقول «عصام» اكتشفت ذلك بعد أن لاحظت أن طلابي في الصف الثاني الثانوي ينام غالبيتهم أثناء الحصة، ولأن العلاقة بيني وبينهم بها قدر من الصداقة سألت عن السبب فقال أحدهم أننا نذهب علي فترات لهذه المراكز والفنادق، وأكد أن نصف عدد الطلاب بالفصل يلتقون هناك في الليالي التي يتفقون علي الذهاب فيها، وأضاف أن الأهل علي علم بهذه الأماكن ولا يعترضون علي انصراف الطلاب إليها.
المراقبون لهذه البيوت يعتبرون الحملة ما هي إلا نوعا من دغدغة «دبي» للمنظمات الحقوقية الدولية والتي تضع «دبي» في مراتب متقدمة في الاتجار بالبشر بعد صدور تقرير أمريكي جديد يتهم الإمارات بالاتجار بالبشر وبعد تفعيل دعوى قضائية مقامة الآن ضد حاكم «دبي» أمام محكمة فدرالية في «كنتاكي» تتهمه بالاتجار بالأطفال. وتزامن ذلك مع ما تناولته وسائل الإعلام الغربية والمحلية مؤخرا من فضيحة اغتصاب طفل فرنسي من قبل أربعة إماراتيين أحدهم مصاب، وتستر شرطة «دبي» على المجرمين لانتسابهم لعوائل مقربة من حاكم «دبي». قصة مراكز المساج في الإمارات طويلة وارتبطت بالطفرة العمرانية التي شهدتها البلاد في العقد الماضي وبات وجود ناد صحي في كل فندق أمرا عاديا، بل إن هذا النشاط ازدهر في العاصمة نفسها وهي التي ظلت متحفظة علي انفتاح «دبي» لسنوات، وإذا كانت الدوائر الرسمية لا تصرح بعدد هذه المراكز بالإمارات فإن ما يؤكده الواقع أنها باتت منتشرة بشكل كبير فإلي جانب المصرح له بالنشاط في الفنادق والمنتجعات، هناك في أحياء «دبي» الشعبية في «البراحة» و«نايف» و«القصيص» و«النهدة» و«الممزر» و«الجميرا» و«الكرامة» بدبي وفي «النخيل» برأس الخيمة وغيرها من الأماكن التي تعج بالأسيويين تنتشر هذه المراكز التي باتت عنوانا لتسهيل الرذيلة لراغبي المتعة الحرام من الوافدين الأسيويين وبعض العرب فضلا عن شباب المدارس الثانوية.
اعلان بطاقات الخدمة معلقة بالسيارات أعرب مقيمون في الإمارات عن تذمرهم من آلاف بطاقات عروض التدليك (مساج) التي تطاردهم بصور غير لائقة، وسط تساؤلات عن ما إذا كان مقدمو خدمات التدليك محترفات أم عاملات في تجارة الجنس. ونقل موقع " إرم نيوز " الاربعاء 28 ديسمبر 2016 عن شريف الوكيل، وهو مصري مقيم في المنطقة الصناعية الجديدة بدبي إنه يعثر على الكثير من هذه البطاقات على كلتا سيارتيه يومياً، مضيفا: " تم توزيع جميع بطاقات التدليك في وقت متأخر من الليل حيث لا يكون أحد موجودا ليقول: لا شكراً، لست مهتماً". وقال عصام محمد، وهو سوري مقيم في منطقة النعيمية: " تعرض العديد من هذه البطاقات صوراً لنساء يافعات "عاريات" أغلبهن آسيويات، هم لا يتوقفون، هذا في الواقع نوع من التحرش". وقال خالد راشد الذي يعمل محاسباً في الإمارات " تبدأ بعض المحترفات بإعطاء جلسة تدليك عادية لكن بطريقة مثيرة من أجل إغراء الزبائن لممارسة الجنس، حدث هذا في الواقع مع أحد أصدقائي لكنه غادر المكان سريعاً". وذكرت أم عبدالله التي تعمل مدرسة أنها صدمت عندما شاهدت هذه البطاقات مع ابنها الذي يدرس في الصف السابع، فقالت متسائلة " كيف يمكن أن تصبح هذه البطاقات التي تحمل صورا غير لائقة متاحة بسهولة لأطفالنا؟".
وبعدين انت مستواك الثقافي ناضج فعرفت نفسك من هذه امور انا اقصد الشباب الذين ينقصهم المستوى الثقافي والواازع الديني وكل واحد فيه عيوب صحيح كلامك وانا ما قصدت الا النصحية عزيزي بس انت عارف الكم والنوع هناك بدبي وشكرا على ابداء رايك 25/11/2008, 02:12 PM خاطر تاريخ الانضمام: 20/07/2008 المشاركات: 18 ان بعض الظن اثم 25/11/2008, 02:14 PM مراسل الطقس في سناو/ المضيبي تاريخ الانضمام: 21/01/2007 الإقامة: مملكتها المشاركات: 5, 999 اللهم اهدنا لما تحبه وترضاه فينا اللهم آمين __________________ اللهم إني اسألك إيمانا يباشر قلبي، ويقينا صادقا حتى اعلم أنه لا يصيبني إلا ما كتبت لي، والرضا بما قسمت لي. 25/11/2008, 02:16 PM أرسل أصلا بواسطة عوق الشوق لا اشير ولا اسوي فلفل ولا ليمون لا حول ولا قوة الا بالله اختي انا ما قصدت الا النصيحة بخصوص بعض المراكز التي لا تتبع التعليمات الصحية بخصوص نظافتها وبعض امور التي تكون عرضه لامراض الجلدية ولم اقصد امراض الجنسية!!!!!!!! فلا تفهوني غلط واسلوبي محترم ارجوعدم الخطأ تاريخ الانضمام: 16/08/2008 الإقامة: في مجز الحبيبة المشاركات: 2, 028 تسلم ع الموضوع وكلامك صحيح تاريخ الانضمام: 06/12/2006 المشاركات: 881 من الأفضل على الانسان تجنب هكذا أماكن دفعا لأي شبهة وحفاظا على نفسه وصحته.