من جانبه، قال الشيخ سعيد بن جمعه الغزيلي عضو سابق في مجلس الشورى: "الحمد لله أن منَّ الله علينا بخير خلف لخير سلف، فأهلاً وسهلاً بجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- قائداً ملهماً لعمان؛ فنحن أبناء هذا الوطن الغالي نجدد العهد والولاء لجلالتكم، ونقول لك اذهب في قيادة هذا الوطن الغالي ونحن لك على السمع والطاعة. أما عيسى الجهضمي، فقال: سنظل أوفياء للعهد تحت قيادة جلالة السلطان المعظم هيثم بن طارق آل سعيد -حفظه الله ورعاه- عاقدين العزم على الحفاظ على ما تم إنجازه والبناء عليه، بالتعاون والتضافر وتقديم كل ما يسهم في إثراء جهود التطور والنماء. وقال قاسم اللزامي: حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم -حفظك الله ورعاك- نبايعك على الأمر والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره، معاهدين جلالتكم على الولاء والطاعة، وأن نكون السند المتين للنهج القويم. وأضاف اللزامي: علينا أن نواصل مسيرة العمل بإخلاص وإتقان للمساهمة في بناء وارتقاء عُمان في ظل قيادتكم الحكيمة، وفقكم الله وسدد خطاكم، جعلكم الله تعالى خير خلف لخير سلف.
أما الدكتور عبدالله بن حمد الجساسي، فقال: كم هي نعمة عظيمة ومِنة كريمة وفضل من الله تولِّي مولانا جلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم -حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم في البلاد، ونحن وإذ نجدد العهد والولاء والطاعة لنعبر له عن أصدق التهاني بمناسبة توليه مقاليد الحكم، مقرونة بالدعاء إلى الله جلت قدرته أن يثبت أركان عرشه ويمده بعونه. وأضاف الجساسي: نعمل ونتمنى من الله أن تبقى لعمان مكانتها المرموقة التي أسسها السلطان الراحل -طيب الله ثراه- ويستمر عهد الأمن والرخاء لعمان وشعبها الوفي، ونجدد العهد والولاء والطاعة للمقام السامي.
< المعولي: سِر مولانا المعظم وكل العُمانيين خلفك بلا شقاق ولا فتن < الفارسي: نجدد العهد والولاء والطاعة لجلالة السلطان المعظم أيده الله < الجهضمي: لابد أن نكون جميعا صفا واحدا كالبُنيان المرصوص < الفارسي: نجدد الولاء والعهد للمقام السامي على نهج السلطان الراحل < البلوشي: وفاءً بالعهد.. سنُبقي راية عمان عالية خفاقة مدى الزمان < الفارسي: نجدد العهد بأن نصون هذا الوطن ومكتسباته على أرض عمان الغالية < السيابي: نعاهد الله وجلالته والوطن على الولاء والسمع والطاعة < الغزيلي: نجدد العهد والولاء لجلالتكم لقيادة هذا الوطن الغالي < الجهضمي: سنظل أوفياء للعهد.. عاقدين العزم على الحفاظ على المنجزات عبَّر عددٌ من شباب ولاية قريات عن ولائهم لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم -حفظه الله ورعاه- مؤكدين على السير خلف قيادته الرشيدة، مُستبشرين في جلالته -حفظه الله- خير خلف لخير سلف.. وقال سيف بن جمعة المعولي مدير تحرير "أثير": مولاي جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظكم المولى ورعاكم- إن القلوب المليئة بالحزن على فَقْد والدنا السلطان قابوس -طيَّب الله ثراه- لتجد فيكم الصَّبر والسلوان والبشرى لغدٍ يواصل المسير، وفجر سيكون امتدادًا لذلك العمل المتواصل على مدى خمسين عامًا.
من جانبه، قدَّم سعيد بن يوسف البلوشي الولاء والطاعة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم -حفظه الله ورعاه- مؤكدًا مواصلة المسير -بإذن الله- وفق النهج الذي رسمه جلالة السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور -طيب الله ثراه- وفاءً بالعهد أن تبقى راية عمان عالية خفاقة مدى الزمان. وقال فهد بن محمد بن علي الفارسي: نتقدَّم إلى مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم -حفظه الله ورعاه- بمُناسبة تولِّي جلالته مقاليد الحكم، ونجدد العهد والولاء للمقام السامي والسير خلف قيادته الحكيمة، وأن نصون هذا الوطن ومكتسباته التي تحققت على أرض عمان الغالية. وقال سالم بن سعيد البلوشي: نجدِّد العهد والولاء لجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- وسنكون عند حسن الظن بعون الله، كما نسأل الله تعالى أن يتغمَّد فقيد عمان والأمة بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه، وأن يرفع درجته في الصابرين، وأن يجعله من ورثة جنة النعيم، إنه تعالى سميع مجيب، حفظ الله عمان، وستبقى كما عهدها العالم دولة راسخة بعون الله. وقال سعيد بن سالم السيابي: من أبناء ولاية قريات، أتشرف برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام مولانا السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم -حفظه الله ورعاه- بمناسبة توليه مقاليد الحكم في البلاد، معاهدين الله وجلالته والوطن على الولاء والسمع والطاعة، وأن يوفقه لتحقيق ما يصبو إليه من خير وسؤدد لهذا الوطن الغالي وشعبه الطيب الوفي.
هنأت رئيسة جمعية أصايل التعاونية صاحبة السمو الملكي الأميرة عبير بنت عبد الله بن عبد العزيز مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمناسبة الذكرى الثانية للبيعة مجددة هي وعضوات مجلس إدارة الجمعية، وهن كل من: الأميرة نورة بنت فهد بن تركي، والاستاذة بدرية بنت محسن المطيري،والاستاذة لطيفة بنت عبدالله بن إبراهيم الحمود، والاستاذة الجوهرة إبراهيم السدحان، والاستاذة نعيمة محمود مصطفى المدني، العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين، وقالت بهذه المناسبة الغالية: «نُجدد البيعة والولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين، ولولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز على السمع والطاعة في العسر واليسر، داعين الله بأن يعينهم ويوفقهم لإكمال مسيرة الخير والسلام لوطننا العزيز، وأن يحفظ وطننا ويديم عليه أمنه وأمانه واستقراره وتقدمه وازدهاره، وندعو الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ونعمة اللُحمة الوطنية التي ميّزتنا عن غيرنا من البلدان». وأضافت سموها: «شهدت بلادنا بعد مرور عامين من تولي خادم الحرمين - حفظه الله - مقاليد الحكم تطورات كبيرة في شتى المجالات ولعلّ أهمها تميزها الخارجي وقيادتها لتحالفات رفعت من أسهمها دولياً وجعلت الدول تحسبُ لها ألف حساب، وهذا يدل على حكمة خادم الحرمين وتمتعه بخبرة سياسية عريضة اتضحت معالمها خلال عامي حكمه - حفظه الله -، إضافة إلى تحقيق إنجازات عجزت عن تحقيقها أمم عبر عقود من الزمن».
بدوره، قال يوسف بن سليمان الفارسي: نرفع أكفَّ الدعاء لله -عزَّ وجل- أن يرحم مولانا السلطان قابوس بن سعيد المعظم -طيب الله ثراه وأسكنه الفردوس الأعلى- ويسعدنا أن نتقدم بالتهنئة الخالصة الصادقة للمقام السامي لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور المعظم لتوليه زمام الحكم سلطانا لعمان الغالية، مُجدِّدين العهدَ والولاءَ والطاعة لجلالته. داعين الله تعالى له التوفيق والسداد لما فيه الخير البلاد وشعبها الوفي. أما محفوظ بن علي الفارسي، فيقول: نجدد العهد والولاء لسيدنا ومولانا صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ومتعه بصحته والعافية وسهل الله أمره في تدبير شؤون الوطن والمواطنين والمقيمين وترسيخ السياسة الداخلية والخارجية- وأضاف: إنَّ جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم من عظيم الأثر لرغبة مولانا السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور -رحمه الله وطيب ثراه- في ثقته الثاقبة والتى أوصى بها ليكون هذا القائد الفذ البار المعطاء المحنك في قيادة الوطن من بعده لترسيخ قواعد العدل والمساواة، وقدرته لتلبية طموح الشعب وتطلعاته والحفاظ على المكتسبات التى تحققت في عهده الزاهر الميمون لمولانا جلالة السلطان قابوس -رحمه الله.